مجموعة العمل – لبنان
أطلق الأمن العام اللبناني يوم أمس الخميس سراح اللاجئ الفلسطيني السوري عبدالله حسن عطية " مواليد 1972 بعد 16 يوماً من احتجازهم في صيدا، حيث اعتقل الأمن العام اللبناني العطية المهجر من مخيم اليرموك إلى مخيم الميه وميه جنوب لبنان يوم 17 ابريل الجاري بتهمة تشابه في الأسماء.
فيما أكدت عائلة عطية التي ناشدت السفارة والفصائل الفلسطينية في لبنان وجميع الجهات القانونية والحقوقية التدخل الفوري لإطلاق سراحه، أن نجلها قام بتجديد اقامته بشكل نظامي أكثر من مرة، وأضافت العائلة على أن عبد الله ذهب إلى الأمن العام اللبناني لتجديد اقامته المنتهية، وعندما عاد لاستلامها في الموعد المحدد، أخبره عناصر الأمن أن عليه مراجعتهم في اليوم التالي، وعندما ذهب تم اعتقاله.
يشار إلى أن حوالي 28 ألف لاجئ فلسطينيي سوري في لبنان يعانون من وضع قانوني غير واضح حيث كان الأمن العام اللبناني يرفض تمديد الإقامة للعديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بحجة غياب التعليمات الضابطة لذلك.
مجموعة العمل – لبنان
أطلق الأمن العام اللبناني يوم أمس الخميس سراح اللاجئ الفلسطيني السوري عبدالله حسن عطية " مواليد 1972 بعد 16 يوماً من احتجازهم في صيدا، حيث اعتقل الأمن العام اللبناني العطية المهجر من مخيم اليرموك إلى مخيم الميه وميه جنوب لبنان يوم 17 ابريل الجاري بتهمة تشابه في الأسماء.
فيما أكدت عائلة عطية التي ناشدت السفارة والفصائل الفلسطينية في لبنان وجميع الجهات القانونية والحقوقية التدخل الفوري لإطلاق سراحه، أن نجلها قام بتجديد اقامته بشكل نظامي أكثر من مرة، وأضافت العائلة على أن عبد الله ذهب إلى الأمن العام اللبناني لتجديد اقامته المنتهية، وعندما عاد لاستلامها في الموعد المحدد، أخبره عناصر الأمن أن عليه مراجعتهم في اليوم التالي، وعندما ذهب تم اعتقاله.
يشار إلى أن حوالي 28 ألف لاجئ فلسطينيي سوري في لبنان يعانون من وضع قانوني غير واضح حيث كان الأمن العام اللبناني يرفض تمديد الإقامة للعديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بحجة غياب التعليمات الضابطة لذلك.